- ١ -
دائماً وأبداً من يحاول قول الحق وسط اهل الكهف الذين يعتقدون بأن الحقيقة الوحيدة هي خيالهم على جدران
... الكهف .. ومن يقول لهم بأن هناك فضاء وشمس وعالم غير عالمهم وغير قوقعتهم فإنهم بكل تأكيد سوف يحاربونه ...
دائماً وأبداً من يحاول قول الحق وسط اهل الكهف الذين يعتقدون بأن الحقيقة الوحيدة هي خيالهم على جدران
... الكهف .. ومن يقول لهم بأن هناك فضاء وشمس وعالم غير عالمهم وغير قوقعتهم فإنهم بكل تأكيد سوف يحاربونه ...
- ٢ -
نحتاج للكثير من المرونة كي لا نعظم أي مخلوق مهما علا شأنه ومهما كثرت السهام الموجهة نحو صدورنا بسببه .. نحن بحاجة لأن نكون أقوياء بالحق وأقوياء بقوله ..
- ٣ -
كم نحن بحاجه للعلماء في عصور الدهماء وأنقل هذا الكلام لأبن القيم رحمه الله : فإنكار المنكر أربع درجات: الأولى: أن يزول ويخلُفَه ضدُّه، الثانية: أن يقلّ وإن لم يزل بجملته، الثالثة: أن يخلُفَه ما هو مثله، الرابعة: أن يخلُفَه ما هو شرٌّ منه. فالدرجتان الأوليان مشروعتان، والثالثة موضع اجتهاد، والرابعة محرمة.. وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه يقول: مررت أنا وبعض أصحابي في زمن التتار بقوم منهم يشربون الخمر، فأنكر عليهم من كان معي، فأنكرت عليه وقلت له: إنما حرم الله الخمر لأنها تصد عن ذكر الله وعن الصلاة، وهؤلاء يصدهم الخمر عن قتل النفوس، وسبي الذرِّيَّة، وأخذ الأموال فدعهم
- ٤ -
يَا ذَا الجلال والإكــــــرام برحمتك أستغيث ... يا ذي العزة والجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة ......... كم يرتفع الإنسان وهو يلظوا بأسماء الله الحسنى والتي فيها معاني القوة والعزة والقدرة ... وآه كم ينخفض ذلك المسكين وهو يمجد بأشخاص من لحم ودم ..
- ٣ -
كم نحن بحاجه للعلماء في عصور الدهماء وأنقل هذا الكلام لأبن القيم رحمه الله : فإنكار المنكر أربع درجات: الأولى: أن يزول ويخلُفَه ضدُّه، الثانية: أن يقلّ وإن لم يزل بجملته، الثالثة: أن يخلُفَه ما هو مثله، الرابعة: أن يخلُفَه ما هو شرٌّ منه. فالدرجتان الأوليان مشروعتان، والثالثة موضع اجتهاد، والرابعة محرمة.. وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه يقول: مررت أنا وبعض أصحابي في زمن التتار بقوم منهم يشربون الخمر، فأنكر عليهم من كان معي، فأنكرت عليه وقلت له: إنما حرم الله الخمر لأنها تصد عن ذكر الله وعن الصلاة، وهؤلاء يصدهم الخمر عن قتل النفوس، وسبي الذرِّيَّة، وأخذ الأموال فدعهم
- ٤ -
يَا ذَا الجلال والإكــــــرام برحمتك أستغيث ... يا ذي العزة والجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة ......... كم يرتفع الإنسان وهو يلظوا بأسماء الله الحسنى والتي فيها معاني القوة والعزة والقدرة ... وآه كم ينخفض ذلك المسكين وهو يمجد بأشخاص من لحم ودم ..
هناك تعليق واحد:
وكما قيل على الصورة التى تحكى عن نفسها
وعلى الحدث المشرعة أبوابه على الملأ
(لاتــــــــــــــعليق)
ولكن يبدو لي ان أصابعي لاتقاوم أفكاري ...ويصبح العقل مجرد استشارى
أصابعي هي ملهمة .. ولكنها ضجرة ..
و حين تستيقظ من كأبتهاالأزلية
لا يكفيها أصابعي العشرة
لابد ان أستورد من قدماي أصابعها
العشرة(معذرة)
لاستطيع أكمال تلك النشرة
وحين يفتح صديقي ابو المظفر أحدى
نوافذه علي أفكار موجودة ولكنها
مجمدة قلنا عنها مقدسة معمدة
فيلقيها الى خارج نافذته
ألتقطها .. وأراها.. نعم
هي تماما
كالدرر
وصديقى ينثر الدرر..
فقومى يا أصابعي والتقطيها ..
وعلقي عليها ..
وعلى صدرى وصدر كل مؤمن فيها
(عـــــلقيها)
مع كل امنياتى الك بدوام التواصل
صديقى العزيز
إرسال تعليق